باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
فنونفنونفنون
  • الرئيسية
  • اخبار المشاهير
  • الاغاني السودانية
  • الاغاني المصرية
  • الاغاني الخليجية
  • اخبار الدراما
  • اغاني الراب
  • الموضة والجمال
  • الصحة
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • مقالات راي
  • مكتبة الصور
  • وظائف شاغرة
Reading: كان «محمد إبراهيم نقد» من وراء إضراب الفنانين عن الغناء في الإذاعة «1951»
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
Font ResizerAa
فنونفنون
  • الرئيسية
  • اخبار المشاهير
  • الاغاني السودانية
  • الاغاني المصرية
  • الاغاني الخليجية
  • اخبار الدراما
  • اغاني الراب
  • الموضة والجمال
  • الصحة
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • مقالات راي
  • مكتبة الصور
  • وظائف شاغرة
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
جميع الحقوق محفوظة © 2024
فنون > الأخبار > مقالات راي > كان «محمد إبراهيم نقد» من وراء إضراب الفنانين عن الغناء في الإذاعة «1951»
مقالات راي

كان «محمد إبراهيم نقد» من وراء إضراب الفنانين عن الغناء في الإذاعة «1951»

Last updated: 14 مارس، 2024 4:23 م
funoon سنة واحدة ago
Share
محمد ابراهيم نقد
SHARE

عبد الله علي إبراهيم

جاءني من جاء بكلمة طويلة قيمة لرفيقنا كمال الجزولي عن المرحوم محمد إبراهيم نقد سكرتير الحزب الشيوعي السابق. وترى من الكلمة المرحوم عن كثب بسبب زمالة كمال له خلال فترة تخفيه الطويلة خلال حكم الإنقاذ خاصة. وقد سهرنا نقد وأنا ليلة في دار كمال. ودونت من أنسه ما قاله عن علاقة الحزب الشيوعي الباكرة جداً بالرياضيين والفنانين. وددت لو امتدت الأيام بالمرحوم ليكتب سيرته الاستثنائية التي حاولها كمال أطراف منها بتوفيق كبير.

أحدث الشيوعيون في الخمسينات إضرابين في أمكنة غريبة. فقد رتبوا في 1951 لامتناع البوليس عن العمل وتوقف الفنانين عن الغناء في الإذاعة. وأسمي الفترة التي انعقدت فيها هذه الأمور بفترة “الفتوح” في الحزب. وهي فترة فَرِغ الحزب فيها من ترتيب بيته الداخلي بعد هزيمة اتجاهات عوض عبد الرازق، سكرتيره حتى 1949، التربوية التقوقعية حتى لا نقول “الانتهازية” فيشيلوا حالنا وينقحو طارنا. واقتحمت كوادرهم المتفرغة جبهات العمال والمزارعين والمتعلمين يبنون قواعدهم وسطها.

صدر ربما أكثر من كتاب عن إضراب البوليس. وتطرق البعض لإضراب الفنانين مثل الأستاذ رامي محكر بغير ربطه بالشيوعيين في كلمته العذبة عن الفنان محجوب عثمان. ولقيت خبر إضراب الفنانين من الرفيق نقد في ليلة أنس معه وهو قيد الاختفاء. ووجدت أنني سجلت ما قاله في مذكرة صباح اليوم التالي لليلة اللقاء. قال لي ليلتها إن لجنة القسم (وهي التي تقود الطلاب الشيوعيين بكلية الخرطوم الجامعية) قررت توسيع نشاطها في القطاعات غير المنظمة. واختارت قطاع الرياضة والغناء. فاجتمعت ببعض الرياضيين منهم صالح رجب وآخر اسمه بدوي نسيت اسم والده. وقاد هذا إلى تكوين اتحاد كرة القدم في النهاية.

أما أهل الغناء فقد دعاهم الطلاب الشيوعيون إلى محاضرة عن تاريخ الأغنية قدمها المرحوم نقد حضرها منهم سيد خليفة العائد من القاهرة، والماحي إسماعيل الذي صار أول رئيس لنقابة أو رابطة الفنانين. وهي المنظمة التي بذر بذرتها نقد في محاضرته باقتراح إنشائها على الحضور. ولازم نقد، المعروف أنه كان في باكر شبابه صييتاً مغنياً، تكوين النقابة حتى أنه أقترح على أهلها أن يكون شعارها مفتاح صول الموسيقي. وصحب الماحي، الرئيس، إلى دكانة عاج بالسوق الإفرنجي بالخرطوم لينحتوا لهم رمز النقابة على خلفية قطيفة خضراء.

وقد “هبروا” قطعة القطيفة من مصلحة المخازن والمهمات بالخرطوم بحري. وكانت مثل تلك القطيفة تفرش على مناضد كبار الموظفين.

وتلك النقابة هي التي قادت إضراب 1951 احتجاجاً على بؤس الأجور. وقال رامي محكر إنه الإضراب الذي فتح ابواب الإذاعة لفنانين لم يطرقوه من قبل وهم محجوب عثمان ورمضان حسن (وكلاهما من مدني) بين أصوات أخرى لم تصمد. وكان من قاد الإضراب إبراهيم الكاشف. ومصدر الاحتجاج هو تدني الأجور وضيق فرص الغناء. فقد كان أجر فنان الدرجة الأولى (أحمد المصطفى والكاشف وعثمان الشفيع وعثمان حسين وحسن عطية) خمس جنيهات لحفل على الهواء. ويؤجر فنان الدرجة الثانية والثالثة بأقل من ذلك. وإلى جانب تحسين الأجور طالبت النقابة بتعديل مكافأة تسجيل الأغاني في اسطوانات. ولم يسمع لهم مدير الإذاعة متولي عيد. فأوقف حفلاتهم وفتح الباب للراغبين من الفانين لكسر الإضراب. ونفذ محجوب عثمان ورمضان حسن من هذه الفرجة.

المرحوم نقد من ناشئة الشيوعيين “البولشفيك” (الأغلبية بالروسي) ممن خرجوا على قيادة عوض عبد الرازق بقيادة أستاذنا عبد الخالق محجوب واقتحموا جبهات للعمل بين الشعب لم تطرأ لعوض. ومن يعتقد ما يزال أن عوض و”المنشفيك” (الأقلية) هم من كانوا على الحق في ذلك الصراع حجبتهم النصوص دون تحليل الممارسة. وفي التجربة الشيوعية مشابه من فوز “بولشفيك” حسن الترابي على “منشفيك” جعفر شيخ إدريس في أوائل الستينات الذي جاء بفتوح الإسلاميين المعروفة حتى أدارت رأسهم. فلو لم يكن البولشفيك لما كان فينا حزب شيوعي أصلاً أعجبنا أو لم يعجبنا. فالحزب ثمرة فترة الفتوح التي حذر منشفيك عوض من مغامرتها كما فعل منشفيك شيخ إدريس بين الإسلاميين.

Share This Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Print
Previous Article ماجدة الرومي بإطلالة راقية بتوقيع سعيد قبيسي ماجدة الرومي بإطلالة راقية بتوقيع سعيد قبيسي
Next Article وفاة الطفلة السودانية جوري وفاة الطفلة السودانية جوري المشاركة في مسلسل عصب هش قبل عرضه في رمضان

الأرشيف

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • سبتمبر 2021
  • أغسطس 2021

تصنيفات

  • اخبار الدراما
  • اخبار المشاهير
  • اغاني الراب
  • الاغاني الخليجية
  • الاغاني السودانية
  • الاغاني المصرية
  • الصحة
  • الموضة والجمال
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • مقالات راي
  • مكتبة الصور
  • منوعات
  • موضة
  • وظائف شاغرة
  • يكتشف
جميع الحقوق محفوظة © 2024